ÇÚáÇä
ÇÚáÇä
فى يوم من الأيام حكم الملك على أحد النجارين بالموت ،
فتسرب الخبر إلى هذا النجار و لم يستطع النوم فى هذه الليلة ، لكن زوجته الطيبة
أخبرته بأن ينام مثل كل ليلة لأن الله واحد و الأبواب كثيرة !
اطمئن الرجل لكلام زوجته ، فكانت كلماتها مثل البسلم على
قلبه ، و بالفعل نام ، و لم يستيقظ فى الصباح إلا على صوت قرع الجنود على بابه ،
شحب وجه النجار و خفق قلبه و نظر إلى زوجته نظرة مليئة باليأس و الندم على تصديقه
لها ، هم ليفتح الباب بيدين مُرتجفتين و مدهما للجنود ليُقيدانه.
استغرب الجنود من هذا التصرف لكنهما لم يُعلقا و اخبروه
بأن الملك قد توفى و أنهم يُريدون منه أن يصنع له تابوت ، و هنا أشرق وجهه و نظر
إلى زوجته هذه المرة نظرة كلها إعتذار ، فهمته الزوجة و ابتسمت له و اخبرته بأن
ينام مثل كل ليلة لأن الله واحد و الأبواب كثيرة ، و ذلك لأن العبد يُرهق نفسه
بالتفكير لكن الله تعالى يملك حُسن التدبير.
ÇÚáÇä
لعبة البيرة
ردحذفالعاب ماريو
لعبة زوما
لعبة صب واي
العاب مزارع
.
العاب تلوين
لعبة القطار
.
لعبة الدودة